دفعتنا
عزيزي زائر دفعتنا بادر بالتسجيل حتي تسطيع رؤيه بقيه المنتدي والمشاركه في المواضيع
دفعتنا
عزيزي زائر دفعتنا بادر بالتسجيل حتي تسطيع رؤيه بقيه المنتدي والمشاركه في المواضيع
دفعتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي دفعه السنه السادسه كليه الطب جامعه قناه السويس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الصبر تعريفه وانواعه وفوائده

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
new heart 4life
مشرفه قسم التنميه البشريه
مشرفه قسم التنميه البشريه



انثى

عدد الرسائل : 55

العمر : 38
العنوان : الاسماعيليه
العمل : طالبه بالسنه السادسه بكليه الطب البشرى
الهوايه : الرسم والقرايه والانترنت
تاريخ التسجيل : 25/08/2008

الصبر  تعريفه وانواعه وفوائده Empty
مُساهمةموضوع: الصبر تعريفه وانواعه وفوائده   الصبر  تعريفه وانواعه وفوائده Emptyالإثنين أغسطس 25, 2008 8:52 pm

قال ابن مسعود رضي الله عنه |(( الصبر نصف الإيمان))

وقال العلماء الإيمان نصف صبر ونصف شكر

ما الصبر ؟؟أ – تعريفه:
الصبر لغة: الحبس والكف، قال تعالى: ((واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي...)) الآية، أي احبس نفسك معهم.
واصطلاحاً: حبس النفس على فعل شيء أو تركه ابتغاء وجه الله قال تعالى: ((والذين صبروا ابتغاء وجه ربهم)).


أنواع الصبر :
أنواع الصبر ثلاثة كما قال أهل العلم وهي: صبر على طاعة الله، وصبر عن معصية الله، وصبر على أقدار الله. ومرجع هذا أن العبد في هذه الدنيا بين ثلاثة أحوال: بين أمر يجب عليه امتثاله، وبين نهي يجب عليه اجتنابه وتركه، وبين قضاء وقدر يجب عليه الصبر فيهما، وهو لا ينفك عن هذه الثلاث ما دام مكلفاً، وهو محتاج إلى الصبر في كل واحد منها. وهذه الثلاثة هي التي أوصى بها لقمان ابنه في قوله: يَابُنَي أقِمِ الصَلآةَ وَأمُر بِالمَعرُوفِ وَانهَ عَنِ المُنكَرِ وَاصبِر عَلَى مَآأصَابَكَ [لقمان:17]. بالإضافة إلى أن الصبر في اللغة هو الحبس والمنع، فيكون معناه حبس النفس على طاعة الله، وحبس النفس ومنعها عن معصية الله، وحبس النفس إذا أصيبت بمصيبة عن التسخط وعن الجزع ومظاهره من شق الجيوب ولطم الخدود والدعاء بدعوى الجاهلية.
أما الصبر على الطاعات فهو صبر على الشدائد؛ لأن النفس بطبعها تنفر عن كثير من العبادات، فهي تكره الصلاة بسبب الكسل وإيثار الراحة، وتكره الزكاة بسبب الشح والبخل، وتكره الحج والجهاد للأمرين معاً، وتكره الصوم بسبب محبة الفطر وعدم الجوع، وعلى هذا فقس. فالصبر على الطاعات صبر على الشدائد.
والعبد يحتاج إلى الصبر على طاعته في ثلاث أحوال: الأولى: قبل الشروع في الطاعة بتصحيح النية والإخلاص وعقد العزم على الوفاء بالمأمور به نحوها، وتجنب دواعي الرياء والسمعة، ولهذا قدم الله تعالى الصبر على العمل فقال: إلا الّذِينَ صَبَرُوا وَعَمِلُوا الصا لِحاتِ [هود:11].
الثانيه: الصبر حال العمل كي لا يغفل عن الله في أثناء عمله، ولا يتكاسل عن تحقيق آدابه وسننه وأركانه، فيلازم الصبر عند دواعي التقصير فيه والتفريط، وعلى استصحاب ذكر النية وحضور القلب بين يدي المعبود.
الثالثة: الصبر بعد الفراغ من العمل، إذ يحتاج إلى الصبر عن إفشائه والتظاهر به للرياء والسمعة، والصبر عن النظر إلى العمل يعين العجب، والصبر عن الإتيان بما يبطل عمله ويحيط أثره كما قال تعالى: لاَ تُبطِلُوا صَدَقَاتِكُم بِالمَنِ وَالأذَى [البقرة:264] فمن لا يصبر بعد الصدقة عن المن والأذى فقد أبطل عمله.
فالطاعة إذن تحتاج إلى مجاهدة وصبر، ولهذا قال النبي : { حفت الجنة بالمكاره.. } [رواه مسلم] أي بالأمور التي تشق على النفوس.
وأما الصبر عن المعاصي فأمره ظاهر، ويكون بحبس النفس عن متابعة الشهوات، وعن الوقوع فيما حرم الله. وأعظم ما يعين عليه ترك المألوف، ومفارقة كل ما يساعد على المعاصي، وقطع العادات، فإن العادة طبيعة خاصة، فإذا انضمت العادة إلى الشهوة تظاهر جندان من جند الشيطان على جند الله، فلا يقوى باعث الدين على قهرهما. ولهذا قال النبي صلى الله عليه، وسلم: {.. وحفت النار بالشهوات } وذلك لأن النفوس تشتهيها وتريد أن تقتحم فيها، فإذا حبس الإنسان نفسه عنها وصبر على ذلك كان ذلك خيراً له.
وأما الصبر على البلاء فقد قال الله تعالى: وَلَنَبلُوَنّكُم بِشَىءٍ مِنَ الخَوفِ وَالجُوعِ وَنَقصٍ مِنَ الأموَالِ وَالأَنفُسِ وَالثّمَراتِ وَبَشِرِ الصّابِرينَ [البقرة:155]. ويكون هذا الصبر بحبس اللسان عن الشكوى إلى غير الله تعالى، والقلب عن التسخط والجزع، والجوارح عن لطم الخدود وشق الجيوب ونحوها.
فالصبر من العبد عند وقوع البلاء به هو اعتراف منه لله بما أصاب منه واحتسابه عنده ورجاء ثوابه، فعن أم سلمة قالت: قال رسول الله : { إذا أصاب أحدكم مصيبة فليقل: إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم عندك أحتسب مصيبتي فأجرني فيها، وأبدل لي بها خيراً منها } [رواه أبو داود].
- فضائل الصبر في القرآن الكريم: حديث القرآن عن فضائل الصبر كثير جداً، وهذه العجالة لا تستوعب كل ما ورد في ذلك لكن نجتزىء منه بما يلي:
1- علق الله الفلاح به في قوله: ((ياأيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون)).
2- الإخبار عن مضاعفة أجر الصابرين على غيره: ((أولئك يؤتون أجرهم مرتين بما صبروا)) وقال: ((إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب)).
3- تعليق الإمامة في الدين به وباليقين: ((وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا، وكانوا بآياتنا يوقنون)).
4- ظفرهم بمعية الله لهم : ((إن الله مع الصابرين)).
5- أنه جمع لهم ثلاثة أمور لم تجمع لغيرهم: ((أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون)).
6- أنه جعل الصبر عوناً وعدة، وأمر بالاستعانة به : ((واستعينوا بالصبر والصلاة)).
7- أنه علق النصر بالصبر والتقوى فقال: ((بلى إن تصبروا وتتقوا ويأتوكم من فورهم هذا يمددكم ربكم بخمسة آلاف من الملائكة مسومين)).
8- أنه تعالى جعل الصبر والتقوى جنة عظيمة من كيد العدو ومكره فما استجن العبد بأعظم منهما: ((وإن تصبروا وتتقوا لايضركم كيدهم شيئاً)).
9- أن الملائكة تسلم في الجنة على المؤمنين بصبرهم ((والملائكة يدخلون عليهم من كل باب سلام عليكم بما صبرتم فنعم عقبى الدار)).
10- أنه سبحانه رتب المغفرة والأجر الكبير على الصبر والعمل الصالح فقال: ((إلا الذين صبروا وعملوا الصالحات أولئك لهم مغفرة وأجر كبير)).
11- أنه سبحانه جعل الصبر على المصائب من عزم الأمور: أي مما يعزم من الأمور التي إنما يعزم على أجلها وأشرفها: ((ولمن صبر وغفر إن ذلك من عزم الأمور)).
12- أنه سبحانه جعل محبته للصابرين: ((والله يحب الصابرين)).
13- أنه تعالى قال عن خصال الخير: إنه لا يلقاها إلا الصابرون: ((وما يلقاها إلا الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم)).
14- أنه سبحانه أخبر أنما ينتفع بآياته ويتعظ بها الصبار الشكور: ((إن في ذلك لآيات لكل صبار شكور)).
15- أنه سبحانه أثنى على عبده أيوب أجل الثناء وأجمله لصبره فقال: ((إنا وجدناه صابراً نعم العبد إنه أواب))، فمن لم يصبر فبئس العبد هو.
16- أنه حكم بالخسران التام على كل من لم يؤمن ويعمل الصالحات ولم يكن من أهل الحق والصبر: ((والعصر، إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا... السورة)).
قال الإمام الشافعي:"لو فكر الناس كلهم في هذه الآية لوسعتهم، وذلك أن العبد كماله في تكميل قوتيه: قوة العلم، وقوة العمل، وهما: الإيمان والعمل الصالح وكما هو محتاج لتكميل نفسه فهو محتاج لتكميل غيره، وهو التواصي بالحق، وقاعدة ذلك وساقه إنما يقوم بالصبر".
17- أنه سبحانه خص أهل الميمنة بأنهم أهل الصبر والمرحمة الذين قامت بهم هاتان الخصلتان ووصوا بهما غيرهم فقال تعالى: ((ثم كان من الذين آمنوا وتواصوا بالصبر وتواصوا بالمرحمة، أولئك أصحاب الميمنة)).
18- أنه تبارك وتعالى قرن الصبر بمقامات الإيمان وأركان الإسلام وقيم الإسلام ومثله العليا، فقرنه بالصلاة ((واستعينوا بالصبر والصلاة)) وقرنه بالأعمال الصالحة عموماً ((إلا الذين صبروا وعملوا الصالحات))، وجعله قرين التقوى ((إنه من يتق ويصبر))، وقرين الشكر ((إن في ذلك لآيات لكل صبار شكور))، وقرين الحق ((وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر))، وقرين المرحمة ((وتواصوا بالصبر وتواصوا بالمرحمة))، وقرين اليقين ((لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون))، وقرين التوكل ((نعم أجر العاملين))، ((الذين صبروا وعلى ربهم يتوكلون))، وقرين التسبيح والاستغفار ((فاصبر إن وعد الله حق واستغفر لذنبك وسبح بحمد ربك بالعشي والإبكار))، وقرنه بالجهاد ((ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين)).
19- إيجاب الجزاء لهم بأحسن أعمالهم ((ولنجزين الذين صبروا أجرهم بأحسن ماكانوا يعملون)).
وبعد، فهذا غيض من فيض في باب فضائل الصبر ولولا الإطالة لاسترسلنا في ذكر تلك الفضائل والمنازل، ولعل فيما ذكر عبرة ودافع على الصبر فالله المستعان.

وأما الأحاديث في فضل الصبر ، فمنها : روى البخاري (1469) ومسلم (1053) عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال : قال رسول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَنْ يَتَصَبَّرْ يُصَبِّرْهُ اللَّهُ ، وَمَا أُعْطِيَ أَحَدٌ عَطَاءً خَيْرًا وَأَوْسَعَ مِنْ الصَّبْرِ ) .
روى مسلم (918) عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ رضي الله عنها أَنَّهَا قَالَتْ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( مَا مِنْ مُسْلِمٍ تُصِيبُهُ مُصِيبَةٌ فَيَقُولُ مَا أَمَرَهُ اللَّهُ " إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ، اللَّهُمَّ أْجُرْنِي فِي مُصِيبَتِي وَأَخْلِفْ لِي خَيْرًا مِنْهَا " إِلا أَخْلَفَ اللَّهُ لَهُ خَيْرًا مِنْهَا ) .
وروى مسلم (2999) عَنْ صُهَيْبٍ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( عَجَبًا لأَمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ ، وَلَيْسَ ذَاكَ لأَحَدٍ إِلا لِلْمُؤْمِنِ ، إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ ) .
ولمعرفة المزيد من الأحاديث في فضل الصبر ، والترغيب فيه ، انظر : "الترغيب والترهيب" للمنذري (4/274-302) .


أفضل أنوع الصبر :قال ابن رجب -رحمه الله تعالى-: وأفضل أنواع الصبر الصيام، فإنه يجمع أنواع الصبر الثلاثة.
قال ابن رجب الحافظ ابن رجب الحنبلي المعروف، نعم؛ لأن الصائم يصبر على طاعات الله، ويصبر عن معصية الله، فهو يمتثل الأوامر، يلتزم بما أوجب الله عليه وينتهي عن ما حرم الله عليه في الصيام، فيصبر الصائم، فهو صابر على الطاعة وصابر عن المعصية، وهو أيضا يصبر على ما يصيبه من الألم، ألم الجوع والظمأ، هذا صبر على أقدار الله، فاجتمعت أنواع الصبر الثلاثة كلها في الصيام، نعم.


وقفة : إن الصبر نور لأصحابه، ، قال النبي صلى الله عليه وسلم "والصبر ضياء" رواه مسلم، فإنه لما كان شاقا على النفوس، يحتاج إلى مجاهدة النفس وحبسها وكفها عما تهواه سواء كان ذلك لفعل الطاعات او لترك المنكرات أو للصبر على المكاره و أذي الناس و لا بد أن تجدي اخيتى ثقلا ومشقة لكنه بالاستمرار في طريق الصبر يعينك الله ثم تجدي العاقبة الحميدة في الدنيا والآخرة
قال الرسول صلي الله عليه وسلم (ومن يتصبر يصبره الله )



الصبر على المسرات :واعلموا .. أن الصبر ليس خاصاً بالمكاره وحسب ..
بل ويشمل النعم والمسرّات أيضاً ..

وإنّ الصبر على المسرّات أشق من الصبر على المكاره ..
لذلك .. لا يستعمله إلا الصادقون.. ويغفل عنه من هم سواهم ..
قال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ والعبد مأمور بالصبر في السراء أعظم من الصبر في الضراء ..

:

كيف تكون صابراً على السراء ؟!!أولاً.. أن لا تركن إلى النعمة .. وتغتر بها وتفرح .. متناسياً حمد الله عليها ..
ثانياً .. أن لا تنهمك في نيلها .. حتى لا تصبح شغلك الشاغل .. فتصبح بسببها غافل ..
ثالثاً .. أن تصبر عن صرفها في الحرام .. فلا تتبع لنفسك هواها ..
وتذكر حق الله في هذه النعمة .. ولا تضيعه ..




فهذه آداب الصبر أطرحها ين أيديكم..
1ـ أن يكون الصبر عند حدوث المصيبة، قال صلى الله عليه وسلم : "إنما الصبر عند الصدمة الأولى" ..
2ـ الاسترجاع عند المصيبة، قال تعالى : (الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون) ..
وفي حديث أم سلمة ـ رضي الله عنها ـ أنها قالت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : "ما من مسلم تصيبه مصيبة، فيقول ما أمره الله : إنا لله، وإنا إليه راجعون، اللهم آجرني في مصيبتي، واخلف لي خيراً منها إلا أخلف الله له خيراً منها"، قالت : فلما مات أبو سلمة، قلت: أيُّ المسلمين خير من أبي سلمة؟! أول بيت هاجر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم إني قلتها، فأخلف الله لي رسول الله صلى الله عليه وسلم .
3ـ سكون الجوارح واللسان عند حدوث المصيبة، أما البكاء بدون نياحة وبدون رفع صوت .. فجائز ..
يقول الشاعر :
دع الأيـام تفعـل مـا تشاء وطب نفسا إذ حكم القضاء
ولا تجـزع لـحادثة اللـيالي فمـا لحـوادث الدنيا بقاء


وفي النهاية اخواتى الحبيبات يا كل مبتلاة يا كل محرومة يامن تريد تحقيق مراد ولم يتم يامن تشكوا الظلم يامن تعانين الألم والإمراض يقول الشاعر :
يا صاحب الهم إن الهم منفرج أبشر بخير فإن الكاشف الله
ويقول أخر :
سهرت عيون و نامت عيون في أمور تكون أو لا تكون
إن الذي كفاك بالأمـس هما يكفيك غـدا مـا سيكـون

يا من ضعفت نفسها عن الخير يا من مالت نفسها إلي المنكرات اخيتى وحبيبتي صبرا صبرا فان دارنا الحقيقة ليست الدنيا إنما نحن فيها غرباء وعابري سبيل فنصبر ولنتصبر حتى نفوز بجنة عرضها السموات والأرض هناك خلود فلا موت راحة فلا كدر يسر فلا عسر نعيم مقيم نسال الله الكريم من فضله وعذرا على الإطالة اسأل الله الحي القيوم إن يرزقنا الصبر الجميل والعاقبة الحميدة وان يفرج هموما وهموم المسلمين ذلك والله اعلم إن قلت صوبا فمن الله وان أخطئت فمن نفسي والشيطان ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Mohammad
مشرف قسم خمسه فرفشه
مشرف قسم خمسه فرفشه



ذكر

عدد الرسائل : 313

العمر : 37
العنوان : ]
العمل : ]
تاريخ التسجيل : 23/08/2008

الصبر  تعريفه وانواعه وفوائده Empty
مُساهمةموضوع: رد: الصبر تعريفه وانواعه وفوائده   الصبر  تعريفه وانواعه وفوائده Emptyالإثنين أغسطس 25, 2008 9:34 pm

موضوع أكثر من رائع
وأجمل ما فيه أنه دعوة عملية قبل أن يكون كلاما مرسلا
جزاكم الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المدير العام
أداره المنتدي
أداره المنتدي
المدير العام


ذكر

عدد الرسائل : 1075

العمر : 37
العنوان : الأسماعيليه
العمل : طالب طب بس مستني أخلص بقي زهقت
الهوايه : الكمبيوتر والانترنت
تاريخ التسجيل : 12/07/2008

الصبر  تعريفه وانواعه وفوائده Empty
مُساهمةموضوع: رد: الصبر تعريفه وانواعه وفوائده   الصبر  تعريفه وانواعه وفوائده Emptyالثلاثاء أغسطس 26, 2008 10:29 am


بالنسبه لموضوع الصبر علي الطاعات
كان النبي "صلي الله عليه وسلم"يدعو ربه تبارك وتعالي دائما بالثبات وقال" صلي الله عليه وسلم "شيبتني هود ..... فماذا كان يقصد "صلي الله عليه
وسلم" ؟ كان يقصد ان سوره هود بها ايه كريمه تقول" فأستقم كما أمرت ومن تاب معك ......." فالثبات علي الطاعه من اعظيم انواع الصبر

اللهم أنا نسألك الثبات في الأمر والعزيمه علي الرشد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://dof3tna.ahlamontada.net
 
الصبر تعريفه وانواعه وفوائده
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
دفعتنا  :: المنتدي الديني :: المنتدي الديني العام-
انتقل الى: